تفقد نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز اليوم، مشروع إعادة تأهيل البرج الطبي بمستشفى جازان العام، الجاري العمل على تنفيذه حاليا، عقب حادثة الحريق التي تعرض له المستشفى قبل نحو 3 سنوات. واطلع خلال الجولة على مراحل العمل الجاري تنفيذها، مستمعا إلى شرح من وكيل وزارة الصحة المساعد للمشاريع المهندس نايف السعيد عن المخططات والتصاميم الهندسية للمشروع التي يتم من خلالها تطبيق المعايير العالمية في الأمن والسلامة، إلى جانب مراحل تنفيذ العمل بالمستشفى، إذ يتضمن المشروع إعادة تأهيل للبرج الطبي، مع توسع أفقي ورأسي بما يضمن زيادة في السعة السريرية لتصبح 192 سريرا بدلا من 161 سريرا، إضافة إلى استحداث قسم تنويم الولادة الحديثة، وتطوير وتأهيل العيادات الخارجية بالمستشفى، وصيدلية تعد من أكبر الصيدليات على مستوى مستشفيات المنطقة.
وتفقد نائب أمير منطقة جازان مشروع إنشاء المستشفى التخصصي، الجاري العمل على تنفيذه جنوب مدينة جازان، مستمعا لشرح عن المستشفى الذي من المتوقع أن يتم الانتهاء منه بسعة 500 سرير مع نهاية العام الميلادي القادم، ليضم كافة التخصصات الطبية بما فيها 5 تخصصات طبية جديدة لا تتوافر بمستشفيات المنطقة الأخرى، ومركزا لعلاج وغسيل الكلى بسعة ما بين 50 إلى 60 سريرا، وأقساما لجراحة اليوم الواحد، والعناية بالحالات الحرجة وعيادات خارجية يزيد عدد التخصصات الطبية بها على 20 تخصصا طبيا، وتنويم المرضى وتنويم النساء والولادة، وقسم الأطفال الذي يعد من أكثر الأقسام من الناحية التخصصية بين مستشفيات الأطفال المماثلة، الذي من المتوقع أن يوفر عند اكتماله والبدء في تشغيله نحو 3500 فرصة عمل في مختلف الأعمال والتخصصات.
ووجّه الأمير محمد بن عبدالعزيز بضرورة بذل أقصى الجهود للإسراع بتنفيذ مشروع إعادة تأهيل مستشفى جازان العام، وكذلك مشروع إنشاء المستشفى التخصصي بجازان ليقوما بدورهما في تقديم أفضل الخدمات لأهالي المنطقة.
وتفقد نائب أمير منطقة جازان مشروع إنشاء المستشفى التخصصي، الجاري العمل على تنفيذه جنوب مدينة جازان، مستمعا لشرح عن المستشفى الذي من المتوقع أن يتم الانتهاء منه بسعة 500 سرير مع نهاية العام الميلادي القادم، ليضم كافة التخصصات الطبية بما فيها 5 تخصصات طبية جديدة لا تتوافر بمستشفيات المنطقة الأخرى، ومركزا لعلاج وغسيل الكلى بسعة ما بين 50 إلى 60 سريرا، وأقساما لجراحة اليوم الواحد، والعناية بالحالات الحرجة وعيادات خارجية يزيد عدد التخصصات الطبية بها على 20 تخصصا طبيا، وتنويم المرضى وتنويم النساء والولادة، وقسم الأطفال الذي يعد من أكثر الأقسام من الناحية التخصصية بين مستشفيات الأطفال المماثلة، الذي من المتوقع أن يوفر عند اكتماله والبدء في تشغيله نحو 3500 فرصة عمل في مختلف الأعمال والتخصصات.
ووجّه الأمير محمد بن عبدالعزيز بضرورة بذل أقصى الجهود للإسراع بتنفيذ مشروع إعادة تأهيل مستشفى جازان العام، وكذلك مشروع إنشاء المستشفى التخصصي بجازان ليقوما بدورهما في تقديم أفضل الخدمات لأهالي المنطقة.